عندما كنت في الصف الخامس كنت أتصحف كتابًا عن الحيوانات و أن
كنت أستطيع أن أربيها أم لا و ما هي أخطارها و الأمراض التي تسببها فقرأت أن من الممكن تربية الجوانا فكنت سعيدة لأنني أعشق الزواحف حتى قرأت أنها تسبب مرض السمونيلا و كنت لم أسمع حتى بالمرض فلم أبالي
حتى قبل والديَ أنني أستطيع تربيتها حتى بدأت أناو أمي نبحث أحتياجات الجوانا و كانت أمي تترجم لي الأنجليزي لأن بعض
الكلمات لم أعرف معانيها حتى بأت تقرأ و أنا أسمع وكنت سعيدة لأنني سأتحمل مسؤولية حيوان و حتى أن أبنة خالي
ربته و لكنه هرب منها لأنه كان صغيرًا و سريع الحركة فكنت سعيدة لسماع هذا و حتى قرأت أمي شيئًا عند النهاية و صمتت
و قلت : لماذا سكتي قالت بأن أن سمعت الخبر سأحزن و فجأة قالت أنها تسبب مرض السمونيلا و أنه ليس لديه علاج و لن
أجعلك تخاطري بحياتك من أجل حيوان حتى ركضت إى غرفتي و أنا أبكي و وضعت وجهي على الغطاء و أنا أبكي بصمت
دون دموع حتى ظهر صو أنين مني و أنهمرت الدموع و سمعتني أمي و قالت أن لا أخاطر بحياتي من أجل حيوان و قلت
لها أنا لا ألومك بل أني ألوم المرض صرت لا أطيق سماع أسم ذلك المرض بل أني سمعت أن 90% من الزواحف تسبب
مرض السمونيلا حتى أني أتمنى عندما أكبر أصبح عالمة أحياء حتى أجد حل لهذا المرض و أنا أتوقع هو الملح لأن السلاحف البحرية لا تسبب المرض

حتى كانت أمي
تقول أنها بشعة و علي أن أتحمل الكثير من المسؤوليات و قد حمدت ربي لأن الجوانا هرب من بنت خالي
و لكن مهما كان فأنا أحبها