منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: منتدى الحشرات والمفصليات :::: > قسم هواة الحشرات والمفصليات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 25-06-2008, 01:35 AM   #1
الغزال المنيع
هاوي متميز
 
الصورة الرمزية الغزال المنيع







Arrow معلومات وصور عن اغرب الحشرات





العنكبوت الذئب





العنكبوت من فصيلة ( العنكبوتيات ) التي توج في أنحاء العالم ومنها العقارب. ويتركب جسم العنكبوت من منطقتين ، الأمامية هي ( الرأس صدر ) أي الرأس مدمج مع الصدر والمنطقة الخلفية وهي البطن ويفصلها خصر نحيل. وفي أعلى مقدمة المنطقة الأمامية ، ثلاثة أزواج من الأعين ، وتفرز الغدد الحريرية التي تقع في أحد أطراف البطن سائلاً يتجمد لدى اتصاله بالهواء ، و يكوّن خيطاً مرناً له متانة شديدة غريبة. يقوم العنكبوت باستخدام هذه الخيوط كشبكة صيد للإيقاع بالفرائس ، التي سرعان ما يتجه لها عندما تقع في المصيدة ويحقنها بمادة سامة ثم يقتنصها ، أو قد يستعمل هذه الخيوط الحريرية كسلم يهبط فوقه من عشه إلى الأرض. هناك عناكب برية تعيش على اليابسة ، وأخرى غواصة يمكنها أن تغوص تحت الماء للبحث عن الفرائس منالكائنات المائية الدقيقة ، ويحمل العنكبوت الغواص معه مخزوناً من الأكسجين داخل فقاعات هوائية ، يمسك بها فوق بطنه. من أكبر أنواع العناكب ، ما يُطلق عليه العنكبوت الذئب ، الذي قد يبلغ طوله خمسة وعشرين سنتيمتراً ويكون جسمه مغطى بالشعيرات الخشنة والصلبة وقوائمه العديدة ذات ألوان داكنة. وهذا النوع من العناكب عدواني وشرس للغاية ، حتى أنه يصطاد ويفترس صغار الطيور والضفادع والثعابين والسحالي وحتى الخفافيش ، بل يمكنه أن يعض الإنسان إذا حاول أن يهاجمه. وليس للعنكبوت الذئب شبكة من الخيوط الحريرية لاقتناص الفرائس بل إنه يعتمد على قوته في مطاردة الفريسة ثن الانقضاض عليها وحقنها بالسم الذي يفرزه من أنيابه. لقد اعتدنا على رؤية العناكب ، وهي تزحف ببطء وفي صمت على الجدران والأسقف والأرضيات وفي الحدائق ، ولكن العنكبوت الذئب يمكنه أن يُصدر صوتاً يُشبه الهسيس ، وهو الصوت الذي تُصدره الأفاعي. وينشأ هذا الصوت نتيجة قيام العنكبوت الذئب بحك الشعيرات الخشنة والصلبة الموجودة على قوائمه ببعضها البعض ، عندما يواجه أي خطر ، ويمكن سماع هذا الصوت من على بُعد نحو خمسة أمتار! والغريب أن هناك عدداً من سكان دول أمريكا الجنوبية ( وخاصة البرازيل ) يأكلون العنكبوت الذئب مشوياً ، ويجدون طعمه لذيذاً!





النمل الثور





النملة حشرة ذات أجنحة غشائية ، وهي اجتماعية أي أنها تعيش داخل عائلة كبيرة في مستعمرات ، قد يصل عدد أفرادها إلى الآلاف. ولعل أبرز المميزات الأساسية الثابتة في مجتمع النمل ، هو التنظيم الدقيق المحكم. فكل نملة تعرف بالغريزة ما هو مفيد لحياة الجماعة ، وتؤديه على أكمل وجه. يتكون مجتمع النمل من عدة طبقات هي الملكات والذكور والعاملات والمحاربات. فالملكات تضع البيض لزيادة عدد أفراد المستعمرة ، ويساعدها في ذلك الذكور ، بينما تقوم العاملات بإحضار وادخار الطعام وتربية الصغار ، أما المحاربات فتقوم بحماية المستعمرة من هجوم الأعداء. ويتم الاتصال بين أفراد مجتمع النمل بواسطة قرون الاستشعار.
وهناك أنواع عدوانية من النمل يُطلق عليها ( النمل الثور ) ، وقد أطلق عليها هذا الاسم بسبب كبر حجمها ولدغتها المؤلمة جداً. ويقوم النمل الثور بإنشاء مستعمرات تحت الأرض ، لها نظام معقد من الممرات الداخلية ، ويغطيها بالحجارة الصغيرة وأجزاء من أوراق وسيقان النباتات. وهذا النوع من النمل عدواني ويُهاجم أعداءه بعنف ، ويمتاز بقامته الطويلة وبأرجله المتطورة وببصره الحاد وبفكيه القويين. وبمجرد إحساس النمل الثور باقتراب أي خطر ، فإنه سرعان ما يُهاجم المعتدي وفكاه مفتوحان استعداداً للدغ دون أية مقدمات. يُشيّد هذا النمل مستعمرات صغيرة تحتوي على عشرات فقط من جنسه ، ويطوف ليلاً للبحث عن الطعام منفرداً ، وبمجرد حصوله على الغذاء يعود به على الفور إلى المستعمرة.
يتغذى النمل الثور على العسل الذي تفرزه حشرة ( قمل النبات ) ، وكذلك على الرحيق ، وهو سائل حلو المذاق ، تنتجه بعض النباتات. ويزرع النمل الثور أنواع من الفطر المجهري داخل مستعمراته ليتغذى عليها ، ويمكن تمييز النمل الثور برأسه الأحمر وصدره البرتقالي وبطنه السوداء أو الداكنة اللون ، ويبلغ طول النملة نحو ثلاثة سنتيمترات.





دبور العناكب





الدبور حشرة كبيرة الحجم طولها حوالي ثلاثة سنتيمترات من رتبة غشائية الأجنحة. ودبور العناكب هو الاسم الشائع لعائلة من الدبابير ، التي تصطاد العناكب كي تطعم صغارها. وتوجد دبابير العناكب في معظم أنحاء العالم ، ويوجد منها أكثر من أربعة آلاف نوع. ومعظم دبابير العناكب سوداء اللون أو زرقاء ضاربة إلى الحمرة ، ويتميز الجناحان بلونهما الرمادي الفاتح أو البرتقالي الزاهي. ويختلف دبور العناكب عن كل الدبابير الأخرى بساقيه الخلفيتين الطويلتين جداً. تُرى دبابير العناكب عادة ً وهي تسير على الأرض القاحلة أو بين الشجيرات المتشابكة باحثة عن فريسة لها ، وأثناء سيرها تهز أجنحتها وقرون استشعارها ، وأحياناً تطير لمسافات قصيرة. وبمجرد انقضاض الدبور على العنكبوت فإنه سرعان ما يُخضعه لإرادته إذ تؤثر لدغة الدبور على الجهاز المركزي العصبي للعنكبوت ، بحيث تصيبه بالشلل ولكن لا تقتله ، والعادة أن يكون العنكبوت كبيراً ، لدرجة أنه لا يمكن للدبور حمله والطيران به ، ولذلك على الدبور جره إلى عشه ، وربما في الطريق يشرب الدم الذي ينزف من جروح ضحيته! يضع هذا الدبور عنكبوتاً واحداً في عشه ، وهو يبني العش عادة بعد الإمساك بالفريسة ، وتتخصص بعض الدبابير في اصطياد العناكب المختبئة في جحرها ، بحيث تستفيد من جحر العنكبوت نفسه كعش لها. والمعتاد أن تضع أنثى الدبور بيضها فوق العنكبوت المشلول ، ثم تقوم اليرقات بعد أن يفقس البيض بالتهام العنكبوت. ويبدو أن لدبابير العناكب وجبات تفضلها على ما سواها ، فهي تستطيع أن تميز أنواع العناكب التي تمثل وجبات شهية لها من رائحتها ، وذلك باستخدام قرون استشعارها كوسائل للشم. تتولى أنواع كثيرة من العناكب المختبئة وراء أبواب سرية داخل جحورها ، حماية نفسها من الدبابير المفترسة ، بحفر حجرات طويلة مبطنة بالحرير ، الذي تفرزه في أرضية مساكنها ، ثم تغطي تلك الحجرات بأبواب محكمة الغلق ومموهة بذكاء ، ومخبأة بعناية تحت النباتات. دبور العناكب الذي يمكنه تحديد الأبواب السرية تحت الأرض ، لا يمكنه المجازفة بالدخول لأنه يدرك بغريزته أن العنكبوت سيكون في موقف أفضل بمنزله المظلم ، ومن ثم يمكن أن يباغته ويقتله ، وبدلاً من ذلك فإن الدبور يكمن أمام الجحر متأهباً للانقضاض. وعندما يتحسس العنكبوت طريقه إلى خارج الجحر ، يمسك به الدبور من ساقيه الأماميتين ، ويقذف به إلى خارج الجحر ثم يلدغه على الفور ، قبل أن يتمالك نفسه!





حلزون له خياشيم





يوجد الحلزون في الحدائق أو البرك أو حتى في البحار ، وهو ينتمي إلى مجموعة الحيوانات ذات الجسم الطري المسماة ( الرخويات ). وتتميز الرخويات بأجسام طرية غير مقسمة إلى أجزاء ، و المعتاد أن تكون لها صدفة أو قشرة صلبة لتحمي جسمها الضعيف ، ويُطلق على الحلزون البري (حلزون الحديقة) ، لأنه يتواجد في الحدائق غالباً. جسم الحلزون طويل ورطب ولزج ، وله صدفة لحماية جسمه الطري ، وعند تعرض الحلزون لأي خطر ، فإنه يسحب نفسه إلى داخل قوقعته ، كما أنه يفعل نفس الشيء في الجو الجاف ، للحيلولة دون جفاف جسمه ، إذ أنه يفضل الرطوبة. وبإمكانك أن تجمع بعض هذه الرخويات ، وتضعها في وعاء شفاف ، ثم تُسقط بعض أوراق الأشجار بينها ، واحفظ الوعاء رطباً. عندئذ سوف تلاحظ كيف يتحرك الحلزون ويفتح فمه ، ويمكن للحلزون أن يعيش حتى عشر سنوات. وللحلزون زوجان من المجسمات على رأسه ، اثنان منها أطول من الاثنين الآخرين ، وتوجد عيناه على المجسين الطويلين ، أما المجسان القصيران فيُستخدمان للشم والتحسس في كل الاتجاهات. وفي مدخل فم الحلزون يوجد الطاحن ، وهو يشبه اللسان الخشن عليه صفوف من أسنان دقيقة جداً ، لتفتيت وتقطيع وطحن أوراق الأشجار والزهور حتى يستطيع أن يأكلها. ويتحرك الحلزون بالزحف على قدم مسطحة موجودة أسفل بطنه ، ويتمدد طوق من العضلات في تلك القدم ويتسع ، مما يُحدث نوعاً من الحركة التموجية ، التي تدفع الحلزون إلى الأمام. ولهذه القدم غدة خاصة تفرز مخاطاً لزجاً ، لإنشاء مسار زلق للحلزون لتسهيل حركته. وتخرج المادة اللزجة من مقدمة القدم ، وتتصلب عند ملامستها للهواء ، والحلزون قادر على الحركة حتى فوق النباتات الشوكية بدون أن يُصاب بأي أذى ، لأن إفرازه المخاطي يُساعد أيضاً على حماية جسمه. ويتنفس الحلزون البحري الذي يعيش في أعماق المياه بواسطة خياشيم حتى لا يضطر إلى الصعود إلى سطح المياه للتنفس. ويتغذى هذا الحلزون على النباتات البحرية مثل الطحالب وأيضاً يأكل الكائنات الدقيقة ، التي تتواجد على سطوح أعشاب الماء. وفي أوروبا خاصة ً فرنسا يأكلون الحلزون ويؤكدون بأن لحمه لذيذ الطعم.





العنكبوته الذئبيه




تُعد ( العنكبوتة الذئبية ) أكبر أنواع العناكب على الإطلاق ، وأشرسها شكلاً بأرجلها الكبيرة المتعددة وعيونها الجاحظة وجسمها الذي يبلغ طوله نحو 15 سنتيمتراً ، ويُغطيه الشعر الرمادي. ومع كل هذا فهي غير مؤذية للإنسان ، بل إن بعض الهواة يربونها كحيوان أليف.
تعيش هذه ( العنكبوتة الذئبية ) معظم حياتها تحت الأرض داخل جحرها ، وأثناء الليل تقف ساكنة عند المدخل ، منتظرة الفرائس كالحشرات وصغار الطيور التي يدفعها القدر إلى الاقتراب من جحر ( العنكبوتة الذئبية ) ، التي تقتنصها في لمح البصر. ويموت الذكر بعد التزاوج مباشرة ، أما الأنثى فإنها قد تعيش إلى أن يبلغ عمرها نحو ثلاثين عاماً!
وعلى الرغم من أن معظم هذه العناكب يكون لونها رمادياً أو بنياً داكناً ، إلا أنه يوجد في المكسيك أنواع منها ذات ألوان متألقة ، حيث تكون أرجلها حمراء أو زرقاء.
وهناك بقعة صلعاء لا تحتوي على أي شعر عند بطن ( العنكبوتة الذئبية ) ، وهي ناتجة عن الوسيلة الغريبة التي تلجأ إليها للدفاع عن نفسها ضد الحيوانات التي قد تفترسها مثل السحالي والثعابين ، فإذا واجهت ( العنكبوتة الذئبية ) أحد هذه الحيوانات المفترسة ، فإنها تستخدم أرجلها الخلفية لحك بطنها بعنف ، ومن ثم يتناثر الشعر الدقيق الذي يُغطي جسمها في عيون أعدائها مسبباً لها آلاماً مبرحة فتُسارع بالفرار.





يرقة العث الإمبراطور





تتميز حشرة ( العث الإمبراطور ) بوجود ما يشبه العيون الكبيرة على جناحيها ، مما يُخيف أعدائها ، ويُطلق عليها ( عيون الطاووس ) بسبب ألوانها البراقة التي تُشبه ألوان ريش ذلك الطائر الضخم الجميل. وبعد أن تضع أنثى العث الإمبراطور بيضها الدقيق جداً ، ذا الأشكال الهندسية
كالدائرة والمستطيل والمربع ، والذي لا تزيد الواحدة منها عن حجم رأس الدبوس! تمر فترة وتفقس البيضة لتخرج منها اليرقة. وهذه اليرقة ذات شكل عجيب حقاً ( فسبحان الله ) ، ولا تنتمي أبداً إلى العث الإمبراطور ، التي سوف تتطور إليه ، بعد أن تمر بمرحلة العذراء. ويرقة العث الإمبراطور مستطيلة الشكل وذهبية اللون ولها ست أرجل ورأس كبير ، وجسمها مقسم إلى أربعة أجزاء وتتخلله البقع والخطوط البنية الداكنة. وتأكل اليرقة من النباتات التي تعيش فوقها ، ولأن نظرها ضعيف فإنها تعتمد على قرني استشعار للتعرف على البيئة التي تُحيط بها ، وهي تُثبت نفسها في النباتات بواسطة خيوط حريرية تفرزها من مناطق معينة من جسمها. وبعد فترة ، تقوم اليرقة بحركات تموجية في جسمها ، بحيث ينشق جلدها القديم ويسقط ليحل جلد جديد أسفله ، كان قد تكون خلال الفترة السابقة ، وفي نفس اليوم يتغير لون اليرقة ، من الذهبي والبني إلى البرتقالي الداكن. ثم تنزل يرقة العث الإمبراطور من فوق النبات التي عاشت فوقه من قبل ، لتحفر في التربة جُحراً لتتحول فيه إلى ( عذراء ) سوداء اللون وبعد شهرين ، تتحول العذراء إلى العث الإمبراطور الذي يختلف شكله تماماً عن اليرقة والعذراء.



__________________

ربنا ولكـــ الحمد تـــقبلت دعــوة أبــناء قـــطـــر المخلـصـينْ
وعتـــوا ووفيـــتوا العــهـــد يارجـال قـــطـــر عوايدكم ما تثنونها أبـــد
لكــ الحمد يارب العباد ع ما أعطيتنـــامن نـعـم
وعلى ما وهبـــتنا من درتن اســـمها ّقـــطـــر
الغزال المنيع غير متصل  
 

Bookmarks


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 06:59 AM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو