قال تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ
الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ
ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ } [آل عمران14].
و ها هو سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه يعلمنا كيف يكون الاعتدال بقوله :
(اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً و اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً)
فالناس و خاصه هذه الايام نسوا دينهم و سعوا خلف دنياهم الفانية
لو نظرنا للسابقينا من المسلمين كيف كانوا يضحون بكل ما لديهم من أجل الآخره
بينما نحن نقصر في دنيننا من اجل دنيانا
و نحن نعلم اننا لن تأخذ منها الا العمل الصالح
عسى الله يرحمنا برحمته الواسعه
و شكراً جزيلاً اختي عاشقة الطيور عالموضوع الطيب
و جزاكِ الله خيراً